العادات القديمة وغيرها من أعياد الميلاد

في هذا التقليد ستحتفل الشعوب الإسكندنافية بفترة Yule من21 ديسمبر الذي كان الانقلاب الشتوي أو بداية الشتاء حتى كانون الثاني للتعرف على ظهور الشمس مرة أخرى سوف يفعل الآباء وأبناؤهم أخذ سجلات كبيرة إلى المنزل وإشعال النار فيها. 

ثم سيكون هناك وليمة كبيرة حتى تم حرق السجل بالكامل قد يستغرق ذلك ما يصل إلى 12 يومًا كانت العادة أيضًا هي أمل الأمل للنورديك لأنه كان هناك اعتقاد بين لهم أن كل شرارة من النار تمثل خنزيرًا جديدًا أو عجلًا ولد في العام الجديد .

كما اعتقدت أجزاء كثيرة من أوروبا أن نهاية ديسمبر كانت وقتًا مثاليًا احتفال لأنه خلال ذلك الوقت سيتم قتل الكثير من الماشية لتجنب الاضطرار لإطعامهم خلال فصل الشتاء. 

بالنسبة للعديد من الناس كانت نهاية ديسمبر الوقت فقط خلال العام عندما كان لديهم كمية كبيرة من اللحوم الطازجة بواسطة في ذلك الوقت من العام أيضًا كان سيتم صنع النبيذ والبيرة في وقت سابق من العام قد تخمروا وأصبحوا جاهزين للشرب.

كان تقليد سانتا كلوز أيضًا أسطورة قديمة طفيفة الاختلافات أو الاختلافات في الأيام القديمة من القرن الثامن عشر في بعض البلدان في الألمانية وسويسرا سيحصل الأطفال الذين يحسنون السلوك على عيد الميلاد هدية من Christkind أو Kris Kringle Christkind  مما يعني السيد المسيح كان يعتقد أنه شخصية شبيهة بالملاك ترافقت مع القديس نيكولاس رحلات عطلة لتقديم الهدايا.

يعتقد أن قزم جولي باسم Jultomten لتقديم الهدايا اسكندنافيا في مزلقة تم سحبها من قبل الماعز وفي فرنسا Pere Noel الشخص الذي يملأ أحذية الأطفال الفرنسيين مع هدايا عيد الميلاد أو الحلويات أو يعامل في وقت عيد الميلاد.